تنبع أهمية الأناشيد من كونها قطعًا أدبية جميلة يحبها الأطفال ، ويتحمسون لألحانها ، وينشدونها في أوقات فراغهم ، ولهوهم ، ونشاطهم، حيث تتحقق بها أهداف كثيرة ، تربوية ، وخلقية ، ولغوية منها :
- معالجة المتعلم الخجول ، إذ تتيح له الأناشيد فرصة النطق بصوت مرتفع مع زملائه ، أو منفردًا.
- تحسين النطق ، وإخراج الحروف من مخارجها بوضوح أثناء الإنشاد.
- تعتبر من بواعث السرور للمتعلمين ، و أثرها واضح في تجديد نشاطهم ، وتبديد سآمتهم.
- تزيد من إثارة المتعلمين ، وتبعث فيهم الحمية والحماسة ، وتقوي شخصياتهم .
- إكساب المتعلمين الصفات النبيلة والمثل العليا.
- إكساب المتعلمين المعارف والمفاهيم بصورة محببة شائقة.
و فيما يلي نشيدين تربويين، الأول بعنوان "في أذني همس العصفور" و الثاني "بك يا قلمي أرسم" من إنشاد تلامذة مدرسة الشريف الإدريسي في إطار نادي الأنشودة:
0 التعليقات:
إرسال تعليق